The 5-Second Trick For التعلق العاطفي
The 5-Second Trick For التعلق العاطفي
Blog Article
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
يعلق المختص في الطب النفسي الدكتور علاء اللحام بالقول “الإنسان بطبعه كائن اجتماعي يسعى لإقامة علاقات اجتماعية مع غيره، وتعد هذه ضرورة تحفظ كيانه وتساعد في تطوير شخصيته ومهاراته.
استمرار التعلم والتطوير: عبر الدورات التعليمية أو ورش العمل.
يمكن أن تؤثر هذه الأنماط بشكل كبير على تطوير استراتيجيات دائمة لتنظيم المشاعر والاتصال الاجتماعي، والتي تعد أموراً مهمة بالنسبة للعلاقات الصحية.
العلاج باللعب: يساعد طفلك على تعلم المهارات المناسبة للتفاعل مع الأقران أو التعامل مع المواقف الاجتماعية الأخرى.
وتضيف “يجب أن يبدأ الشخص (المتعلق) بتكوين صداقات جديدة حتى لا يكون مرتبطا فقط بشخص معين أو مجموعة معينة من الأفراد، لافتة لأهمية وجود خطة خاصة في حياة الفرد لممارسته لأنشطة مختلفة مثل: الرياضات بأنواعها كالمشي والتمارين واليوغا، تخصيص وقت لهواية معينة أو تعلم مهارة ما، حتى يستطيع تغيير طريقة تفكيره وتبديل سلوكياته مع الأشخاص والمجتمع”.
قد يؤدي هذا النوع من التعلق إلى علاقات غير مستقرة وصراعات داخلية مستمرة.
يعرف جون بولبي، عالم نفس بريطاني ورائد نور في علم النفس التنموي، التعلق العاطفي بأنه ميول لتكوين روابط عاطفية قوية - علاقات ذات معنى - مع الآخرين.
الجامع الأزهر يدعو الأطباء للالتزام بالضوابط الشرعية والأخلاقية
لكن عند تربية الأطفال على يد أفراد لا يقدمون الرعاية والعناية بشكل كاف، يتعلمون كيفية التعامل مع مقدمي الرعاية ومع الآخرين بطرق غير ملائمة.
عبر اتخاذ هذه الخطوات، يمكن للفرد أن يعزز حدوده الشخصية ويشعر بمزيد من الاستقلال العاطفي، مما يسهم في حياة أكثر توازنًا وسعادة.
يهدف العلاج النفسي للأطفال إلى تعزيز الرابطة بين الطفل ومقدم الرعاية مع مساعدة الطفل على تطوير طرق للتعامل مع أعراض صعوبات التعلق.
تدني احترام الذات: الشعور بأن القيمة الذاتية تعتمد على قبول الآخرين.
الانخراط في علاقات وصداقات جديدة من أجل كسر الروتين والملل وتعويد النفس على التغيير والخروج من دائرة الراحة.